نفثة واحدة ويرفض الموظف أن يعمل بمرتب أقل وتنتظر الفيلة نهايتها ويأبى محمد كريم أن يفتدي حياته بجزية يدفعها إلى أعدائه الفرنسيين فيمضي إلى الموت هادئا منتصرا ويحكم الأثينيون الجهال على سقراط بالإعدام وليلة التنفيذ يتسلل إليه أفلاطون حاملا إليه خطة الهرب، ويستمع المعلم لتلميذه المتحمس حتى يفرغ ثم يرفض الهرب ويسأل أفلاطون مذهولا عن السبب فيبتسم سقراط بحزن ويجيب
- لقد أدرت ظهري لهذا العالم الدنئ.
- لقد أدرت ظهري لهذا العالم الدنئ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق