الخميس، 22 ديسمبر 2011

بعضهم يخرجون على الشاشات، يشنفون " آذاني "



بعضهم يخرجون على الشاشات،

and they are good en saying:

" فالأولى مبتدأ .. والثانية خبر .. والواو ....
، وثَمَّ لطيفة هنا .. أنه أتى بلفظة .... دون لفظ ....، لأن .... "
ليعني ذلك أنهم جيدون في العلوم النقلية .. (والعقل المنقول كذلك)



Or saying:

 " شيئا ما عن فرق بين التجربة الاشتراكية وبين " النوايا " المحتملة "" لها .. أو عن العلمانية " التي لها في ذهن كل عامل بها معنى ليس عند صاحبه .. - إن كان لها وضوح لها عندهما أصلا - " .. وكيف أن نظرية الاحتمالات - وبقليل من علم الإحصاء - فإن الليبرالية مأمونة العواقب "

But, ...
Sometimes ..
they take a long up-left thinking-deeply stare pose
which means " creative thinking " .

" a nervous message is sent to the brain to Motivate it to think creatively .. ( and to you, who's fond of the vocabulary matter; to have something that wouldn't be there, and in this case, not if "his" ego wasn't there, here ) "


ثم يشنفون " آذاني "

with their general-life and political thoughts
which eventually ends up to be considered wrong..deadly wrong.
Not to mention that their fears and worries weren't that seemed-to-be-at-dat-time-tragedy.


----
But, .. again
They, all, miss
الكلمةَ السواءَ التي بينهم
ولايقولون كلمة مفردة للحق هِيْ، عند مجموعة السلاطين الجائرين


وكأن الذي قتل، مات حتف أنفه ( ولعله لو مكث في بيت أبيه ماأصابه السواد )
ثم لايترددون في إعلان أن كلهم مؤمن بالله إيمانا ( وليس وحده .. تَوَاضَعَ لله .. لكن لأن قومه كلهمُ، وهو منهم واحد، يؤمنون بالله، خصيصةً لهم، لاينكرها إلا أعمى لايقرأ أمنحوتب الرابع )
.. ولاأسمع أختي التي أراها، وأسمع أختي التي أسمعها


****
نظرية جديدة للقاهرة لعام 2011:
The Wolves & The foxes

----
استدراك ينبغي .. وواجب



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق