بعضهم يخرجون على الشاشات، and they are good en saying: " فالأولى مبتدأ .. والثانية خبر .. والواو .... ليعني ذلك أنهم جيدون في العلوم النقلية .. (والعقل المنقول كذلك)، وثَمَّ لطيفة هنا .. أنه أتى بلفظة .... دون لفظ ....، لأن .... " Or saying: " شيئا ما عن فرق بين التجربة الاشتراكية وبين " النوايا " المحتملة "" لها .. أو عن العلمانية " التي لها في ذهن كل عامل بها معنى ليس عند صاحبه .. - إن كان لها وضوح لها عندهما أصلا - " .. وكيف أن نظرية الاحتمالات - وبقليل من علم الإحصاء - فإن الليبرالية مأمونة العواقب " But, ... Sometimes .. they take a long up-left thinking-deeply stare pose which means " creative thinking " . " a nervous message is sent to the brain to Motivate it to think creatively .. ( and to you, who's fond of the vocabulary matter; to have something that wouldn't be there, and in this case, not if "his" ego wasn't there, here ) " ثم يشنفون " آذاني " with their general-life and political thoughts which eventually ends up to be considered wrong..deadly wrong. Not to mention that their fears and worries weren't that seemed-to-be-at-dat-time-tragedy. ---- But, .. again They, all, miss الكلمةَ السواءَ التي بينهم ولايقولون كلمة مفردة للحق هِيْ، عند مجموعة السلاطين الجائرين وكأن الذي قتل، مات حتف أنفه ( ولعله لو مكث في بيت أبيه ماأصابه السواد ) ثم لايترددون في إعلان أن كلهم مؤمن بالله إيمانا ( وليس وحده .. تَوَاضَعَ لله .. لكن لأن قومه كلهمُ، وهو منهم واحد، يؤمنون بالله، خصيصةً لهم، لاينكرها إلا أعمى لايقرأ أمنحوتب الرابع ) .. ولاأسمع أختي التي أراها، وأسمع أختي التي أسمعها **** نظرية جديدة للقاهرة لعام 2011: |
الخميس، 22 ديسمبر 2011
بعضهم يخرجون على الشاشات، يشنفون " آذاني "
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق