الأربعاء، 4 أبريل 2012

بابُ إعطاء وجهك للناس



وهو أن يرى الخلقُ وجهك من الأذن إلى الأذن، والنظرُ إليهم بعينيك معا، مع لين في النظر وثنايا الوجه. وهذا - أطال الله عمرك - فصل في المؤانسة، وهو كتوطئة الـمُـتَوَسِّد ماتَوَسَّد من أجل إخوانه .. بابٌ في معاملة الناس المأمورِ بحسنٍ فيها.. 


.. إنَّا كُنا حُرمنا كتابةَ الرسائل والنثور زمنا وفترةً .. والله يشاءُ ألا ننسى .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق